شاركني رحلتي بالكامل من مستوى المبتدئ في اللغة الإنجليزية إلى مستوى التحدث بطلاقة!

(0 comments)

الطريق من مبتدئ في اللغة الإنجليزية إلى طلاقة: رحلتي وخبرتي في تعلم اللغة الإنجليزية

هل حلمت يومًا بالتواصل بحرية حول العالم والاستمتاع بتجربة اتصال خالية من العوائق؟ سأشارككم اليوم رحلتي الحقيقية من مستوى المبتدئ في اللغة الإنجليزية إلى مستوى إتقان اللغة الإنجليزية، على أمل أن أقدم لكم بعض الإلهام والتحفيز.

نقطة البداية: الحب والإصرار على اللغة الإنجليزية

منذ بضع سنوات، مثل معظم متعلمي اللغة الإنجليزية، شعرت بالارتباك والعجز عند مواجهة هذه اللغة. ولكن لدي رغبة قوية في رؤية العالم الأوسع من خلال اللغة الإنجليزية. أصبح هذا الحب والإصرار دافعًا قويًا لي لتعلم اللغة الإنجليزية.

الدافع: الإمكانيات اللانهائية التي توفرها اللغة الإنجليزية

عندما أتعلم اللغة الإنجليزية، أجد تدريجيًا أنها توفر لي المزيد من فرص العمل والعلاقات والمغامرات. وحياتي في بالي هي مثال حي. لقد تمكنت من التواصل مع السكان المحليين دون أي عوائق والاستمتاع بمباهج الحياة البدوية الرقمية. عززت هذه التجربة إيماني بأن تعلم اللغة الإنجليزية أمر جدير بالاهتمام.

الأساليب: ممارسة متنوعة وجهود متواصلة

1. المساعدة في التطبيق

في المدرسة الثانوية، قمت بتنزيل تطبيق لتعلم اللغة الإنجليزية الذي زودني بتمارين ممتعة وتعليقات فورية. وهذا يسمح لي بمواصلة تحسين لغتي الإنجليزية مع الاستمتاع بالتعلم.

2. المشاركة في أنشطة اللغة الإنجليزية

في الكلية، بحثت بنشاط عن العديد من أنشطة اللغة الإنجليزية وشاركت فيها، مثل زوايا اللغة الإنجليزية ومسابقات الكلام وما إلى ذلك. لم تحسن هذه الأنشطة مهاراتي في التحدث فحسب، بل أتاحت لي أيضًا تكوين صداقات من جميع أنحاء العالم.

3. وظائف وممارسة بدوام جزئي

خلال وظيفتي بدوام جزئي في الحانة، كنت أتواصل مع العملاء الأجانب، بدءًا من المحادثات البسيطة وتحسين مهاراتي في التحدث تدريجيًا. هذه التجربة العملية تجعلني أكثر ثقة في التواصل مع الأجانب.

4. التحدث أمام الجمهور والبث الصوتي

أتنافس في مسابقات الخطابة باللغة الإنجليزية وأشارك قصصي ووجهات نظري من خلال البث الصوتي. لم تعمل هذه التجارب على صقل مهاراتي في التحدث فحسب، بل أعطتني أيضًا فهمًا أعمق للثقافة الإنجليزية.

العقلية: استمتع بالعملية وتحرك للأمام بثقة

في طريق تعلم اللغة الإنجليزية، تعتبر العقلية أمرًا بالغ الأهمية. أولاً، استمتع بعملية التعلم بدلاً من التركيز أكثر من اللازم على النتائج. ثانيا، ثق بنفسك وقم بكل خطوة بشجاعة. وأخيراً، ثابر ولا تستسلم بسبب الانتكاسات المؤقتة.

النهاية: يمكنك أن تفعل ذلك أيضا

إذا نظرنا إلى الوراء في رحلتي لتعلم اللغة الإنجليزية، أشعر بعمق أنه طالما لدينا الشغف والتصميم والأساليب الصحيحة، يمكن لأي شخص أن يتحول من كونه مبتدئًا في اللغة الإنجليزية إلى أن يصبح بطلاقة. آمل أن تمنحك قصتي بعض الإلهام والتحفيز، مما يجعلك أكثر تصميمًا وثقة في سعيك لإتقان اللغة الإنجليزية.

إذا كان لديك أي أسئلة أو ترغب في معرفة المزيد عن تجربتك في تعلم اللغة الإنجليزية، يرجى ترك تعليق أدناه. سأبذل قصارى جهدي لمساعدتك وتقديم المشورة لك. دعونا نعمل معًا للتحرك نحو عالم أوسع!

غير مصنف حاليا

تعليقات


لا يوجد حاليا أي تعليقات

الرجاء تسجيل الدخول قبل التعليق: تسجيل الدخول

المشاركات الاخيرة

أرشيف

2024
2023
2022
2021
2020

فئات

العلامات

المؤلفون

يغذي

آر إس إس / ذرة