هل سئمت من راتبك المنتظم مرة واحدة في الشهر؟ هل فكرت يومًا في استخدام أفكارك ومنتجاتك الخاصة لتحقيق دخل مستمر؟ إذا كنت فضوليًا وتتوق إلى التطوير المستقل، فسوف تكشف لك هذه المقالة سر المطورين المستقلين.
لا يتعين على المطورين المستقلين العمل من التاسعة إلى الخامسة، لكنهم يكسبون المال من خلال منتجاتهم الخاصة، وإبداعاتهم، وأعمالهم الخاصة. ما لديهم هو الحرية والإمكانيات التي لا نهاية لها. إنهم يسعون جاهدين كل يوم لتحقيق أحلامهم ومهنهم، ويستمتعون بالمتعة والرضا الذي يجلبه عملهم.
يتمتع المطورون المستقلون بمصادر دخل مختلفة، بما في ذلك التطبيقات ومواقع الويب والدورات التدريبية وموارد الوسائط وما إلى ذلك. إنهم يصنعون منتجات قيمة من خلال معارفهم ومهاراتهم المهنية، وبالتالي يحصلون على دخل مستدام. نموذج الدخل هذا لا يسمح لهم بتحقيق الحرية المالية فحسب، بل يمنحهم أيضًا المزيد من الوقت والطاقة لتحقيق أحلامهم.
من أجل مساعدة المزيد من الأشخاص على فهم وتعلم التنمية المستقلة، أنشأ أوين موقعًا على شبكة الإنترنت يسمى "Indie Development Frontline". يعد هذا الموقع بمثابة دليل نمو للمطورين المستقلين، حيث يشارك المعرفة والخبرات المتنوعة المستخدمة في التطوير المستقل. سواء كنت مبتدئًا أو مطورًا ذا خبرة، يمكنك العثور على محتوى مفيد هنا.
بالإضافة إلى توفير موارد التعلم، أنشأت "Independent Development Frontline" أيضًا مجموعة اتصال للمطورين المستقلين. في هذه المجموعة، يمكن للمطورين المستقلين تبادل الأفكار ومشاركة الخبرات ومناقشة المشكلات بحرية. هذا النوع من التواصل والتعاون لا يسمح للمطورين المستقلين بالتعلم من بعضهم البعض وإحراز التقدم معًا فحسب، بل يسمح لهم أيضًا بالشعور بقوة ومتعة العمل الجماعي.
إذا كنت مهتمًا بالتطوير المستقل وترغب في الانضمام إلى هذا الفريق الإبداعي والديناميكي، فاتخذ الإجراء الآن! تفضل بزيارة موقع Indie Frontier لمعرفة المزيد حول المعرفة والخبرة في مجال التطوير المستقل. انضم إلى مجموعة الاتصال للمطورين المستقلين وحقق النمو والتقدم مع الشركاء ذوي التفكير المماثل.
كن مطورًا مستقلاً، وادعم نفسك بالمنتجات، وكن شخصًا أكثر حرية. هذا ليس مجرد اقتباس مشهور لكالب، ولكنه أيضًا تصوير حقيقي لعدد لا يحصى من المطورين المستقلين. إذا كنت أيضًا ترغب في الحرية، وتسعى وراء الأحلام، وتخلق القيمة، فمن الأفضل أن تجرب مسار التنمية المستقل!
حصة على التغريد أنشرها على الفيسبوك
تعليقات
لا يوجد حاليا أي تعليقات